الاثنيـن 22 ربيـع الاول 1429 هـ 31 مارس 2008 العدد 10716







لمسات

الياقات.. عودة الى القرن 16
النظرة السائدة عن الموضة أن الوفاء ليس من شيمها، فهي تتغير في كل موسم بهدف ان تطالعنا بالجديد الذي يجعلنا نتطلع إليها بانبهار، وعلى امل الا نصاب بالملل الذي ينتج عن العادي والمكرر. لكن مع ذلك فإن للإبداع حدودا، ومهما كانت درجة خصوبة خيال المصممين، يبقى الماضي أحيانا طريقهم السريع إلى المستقبل، إذ هناك
شباب لبنان.. كلما زاد المدخول تضاعف المصروف
هوايات مكلفة، سيارة أحدث طراز، آخر تقليعات الهاتف المحمول، آخر صرعات الموضة من الماركات العالمية، اضافة الى ضرورة السهر أسبوعيا والخروج للترفيه عن النفس، كل هذا اصبح من الأولويات التي تدغدغ أحلام بعض شباب لبنان، لكن كما يقول المثل الشعبي:«العين بصيرة واليد قصيرة». ففي حين نجد ان هذه التفاصيل أصبحت مهمة
صيد الأسبوع
تصرف المرأة الآلاف على مظهرها، ولا تبخل على بشرتها ونضارتها بأي غال أو رخيص، لكنها رغم حرصها هذا، تنسى في خضم مشاغلها الكثيرة، ان اليدين تفضحان الكثير عن سنها، مهما كانت نسبة رشاقة جسمها ولياقته. من أهم العلامات الفاضحة بروز العروق النافرة الناتجة عن فقدان البشرة الدهنية التي تمنحهما امتلاءهما وشبابهما،
أخبار الموضة
ماركيزا.. وفساتين زفاف * «ماركيزا» الماركة الحاضرة دوما في كل مناسبات السجاد الأحمر، نظرا لتصميماتها الأنثوية الانيقة، ستتوسع قريبــا بطرح فســاتين زفــاف. ولا شك ان هذا الخبر سيسعد الكثيرات ممن يعشقن هذه الماركة، التــي رغم سنواتهــا المعدودة في عــالم الأزيــاء، استطــاعت ان تحفر لها مكانة مهمة
ديور في بلاط الملكة
بدا التشابه، أو بالأحرى التشبه، بين سيدة الإليزيه كارلا بروني وسيدة البيت الأبيض الراحلة جاكلين كنيدي، واضحا بمجرد ان أطلت من باب الطائرة التي أقلتها من فرنسا إلى بريطانيا. فالتايور عصري ومفصل على الجسم بياقة عالية، كذلك الاكسسوارات، بدءا من القبعة الصغيرة التي كان الهدف منها الزينة قبل كل شيء والقفازات،
درجات براقة.. لمظهر ربيعي بإشراقة
الربيع يعني تفتح الطبيعة والألوان الزاهية، وفي لغة الماكياج طرح العديد من شركات التجميل، ألوان البنفسج والمشمش والورد. ورغم جمال هذه الألوان على وجوه العارضات، وما تضفيه على إطلالتهن من إشراق وابتكار، إلا انها قد تكون غير مناسبة لأرض الواقع، إذ من السهل ان تبدو مبهرجة ومبالغا فيها. أما عن خبراء الماكياج،
أذواق المكتبات
* السعر: 30 جنيها استرلينيا. يشمل هذا الكتاب دراسة شاملة عن فن استخدام وصنع الدانتيل، وايضا التقنيات التي تدخل فيه، من خلال متابعة لتاريخه من اواخر القرن الخامس عشر إلى اليوم، ويشمل الكثير من الصور والرسومات بعضها بالألوان واغلبها بالابيض والاسود. * «أربعمائة عام على الموضة» * المؤلفة: ناتالي
الستائر الزجاجية.. عزلة من الغبار والضجيج وتواصل مع الطبيعة
اضافة الى دورها العملي، تعتبر الستائر الزجاجية الخارجية وسيلة تجميلية حيوية وعصرية في تصميم الديكور المنزلي في وقتنا الحالي. فهي لم تعد مجرد حواجز من زجاج تشوه المنظر العام اكثر مما تزينه، كونها عبارة عن جدران مثبتة بأعمدة من الألومينيوم، لا يمكن فتح الا نافذة واحدة منها، بل اصبحت تتمتع بمميزات عديدة
الزهور المجففة .. لمسة جمال من صنع يديك
للزهور مكانة خاصة لدى اغلبية الناس، بغض النظر عن الفصول والمواسم، وإن كان فصل الربيع هو موسمها الطبيعي، حيث يزيد الإقبال عليها، ربما لأن الطبيعة المتفتحة تفتح النفس عليها وتغري بحيازتها حتى بداخل البيت للتمتع بجمالها في كل الأوقات. لكن ليس كل واحد منا يستطيع العناية بالورود الطبيعية أو لديه الوقت والصبر
التناقض المتناغم
من قال إن البرتقالي لا يناسب الوردي او ان البني لا يتناغم مع الأزرق؟ ومن قال ان النقوشات الهندسية ونقوش السجاد لا تتماشى مع رسومات الأزهار وغيرها؟ كل هذه اللاءات اصبحت من خبر كان، منذ ان أحدث المصمم الفرنسي المخضرم إيف سان لوران ثورته في السبعينات بإرسال عارضاته بأزياء يختلط فيها البرتقالي بالفوشيا،
مواضيع نشرت سابقا
عندما يتحول التناقض إلى تناغم
الجمال والأناقة في وجه السياسة
المظلة الشتوية تتجاوز وظيفتها الأصلية وتدخل عالم الموضة
حلقات للضحك «الهستيري».. طريقة هندية تعرف طريقها إلى نساء تونس
أخبار الموضة
صيد الأسبوع
غال ورخيص
الجلابة والجينز.. زواج العصر
بريد أذواق
فكرة: أريكتك القديمة بحلة جديدة